واذا كان الحداد يعنى اخفاء كل مواطن الزينة عند المرأة فهم بذلك يعترفون ان الوجه زينة
أما المسلمات فلا يحتجن لحداد حتي يخفين زينتهن
قال تعالي
وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31)
رسمه من القرن 18 لامرأة يهودية من دول المشرق العربي ، تعيش في إطار الإمبراطورية العثمانية.
Print pattern of the 18 century early in the my neighborhood of a Jewish woman from the Levant, in the framework of the Ottoman Empire.
وتعد هذه الصورة الوثائقية دليل على زى اليهوديات فى بداية القرن 18
فانظروا إلى احتشامها وجلبابها وغطاء رأسها الذي يكاد يخفي ملامح وجهها لانسداله عليه
1870 الصورة لعام
Photos courtesy of Jeremiah bin Salaam (ben Shalom)
1875
Afghan Jews, c1961. Group of Jews from Afghanistan, posing for a family photograph.
صورة عائلية لأسرة من لليهود الأفغان سنه 1961 والمقصود من عرضها هو تأمل زى النساء المحتشم
فالشابة التى تقف تمسك بيدها خمارها وكأنها تريد ان تخفى وجهها ولكنها تكشفه من أجل التصوير
والطفلة التى تجلس بالرغم من كونها طفلة الا انها محجبة ومحتشمة
صورة قديمة لليهود نساء ورجال من هذا الفديو وترجمة ما فيه أخت غالية ندعو الله أن يبارك فيها ويحفظها من كل سوء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لقد كان يقال لك ايها الانسان ان الخير هو الذى يريده لك يهوه....و هذا تفعله بالعدل و حب الرحمه....وتمشى خاضعا مع السلطه المهيبه.....
والقليل من الناس على وعى بجذور التغييرات التى تمت على الملابس المحتشمه فى خلال فقط المائة عام الماضيه.
لقد استوعب اليهود الامريكيون اليهود المهاجرين من اوروبا الشرقيه فى بدايات فتره 1900
و بسبب الاحتكاك الطويل مع الثقافه الغربيه فان مستوى الاحتشام فى الملابس فيما بين اليهود الملتزمين فى العصر الحديث قد تغير فى الجزء الاكبر مما كانت عليه فى الماضي الغير بعيد.
و عادة ما تقدم كلمة (سانيوث) ك (اعتدال)....لكن تؤكه الكلمة على ضبط النفس والرضوخ والتواضع و كل مبادئ عباده يهوه.
على الرغم من تراجع الحياء و الاحتشام حولنا إلا ان جوهر (السانيوث) يبقى كما هو فى اعتقادات الفرد و الكلمات و الاعمال الصالحه و يجب أن يعبر الملبس عن حاله التواضع و الخشوع امام خالق العالمين..
و لذلك فقد تعلم حكمائنا ان الفرد يجب ان يتصرف باعتدال (صنوع)حتى عندما لا يوجد آخر .
لان هناك واحد علمه الثابت حاضرا و مطلقا..
و الاعتدال اليهودى او بشكل اكثر دقه (الخضوع)..هو الاكثر اهميه فى خشيه و مهابة الخالق عن الحياة الجنسية.
و مسنوى المعيار للحشمه فى الملابس فيما بين ذكور اليهود الملتزمين فى إسرائيل الحديثة هو كالتالى:
1) بنطلونات واسعه .
2) قمصان فضفاضه بأكمام طويلة أو أكمام قصيرة بدون تعرية الأذرع.
3)تغطيه الرأس (kappa )
و ذكور اليهود المتديينين مازالوا يرتدون أنواع من الملابس التقليدية مثل المعاطف و العباءات من أنواع مختلفه....
ووسط الإناث اليهوديات المتدينات في إسرائيل اليوم فإن المقياس كالتالي:
1)بلوزات فضفاضه بأكمام حتى الرسغ أو حاسرة للأعلى بدون تعرية الكوعين.
2)جيبات فضفاضه طويله بما يكفي تمنع من تعرية الركب عند الجلوس.
3)و العديد منهن لاتزال ترتدين الجوارب الطويله من انواع معينة.
4) الشعر مغطى بالنسبه للمتزوجه.
و حتى منذ 200 عاما تقريبا كانت الممارسات السائده بين اليهود ان الفتيات الغير متزوجات كن أيضا يغطين شعورهن...و هذا كان مطابقا للتعاليم التى وجدت فى ساحه فسيفساء فى فتره ما قبل الاسلام أن ....
( بنات إسرائيل لا تذهبن إلى السوق بدون غطاء الرأس سواء كن متزوجات أم عازبات )
بعض المفسرين المتأخرين يدعون أن (عزباء) تعود فقط على المطلقه و الارمله لكن المفسرين الحدثاء يتمسكون بالفهم التاريخي و لايزال قائما بين كلا من الشرقيين و الغربيين..
لقد تشرب معرفة هذا القانون و استمر بين العديد من اليهود الشرق أوسطيون إلى بدايات القرن العشرين...ولكن بعد المحاولات المستمره للعلمانية الصهيونية عند وصولهم الى الارض المقدسه و بعدها الرغبة في القبول من المجتمع الاوروبى المتدين المقام فعليا.فأن ممارسه تغطية الرأس للفتيات الغير متزوجات قد أصبح فضيلة غير معروفه حتى وسط اليهود الشرق أوسطيون اليوم.
إنه الوعى الذى لايصدق أن يتم فقده في جيل واحد.
إن الممارسة السائده بين اليهود الملتزمون فى اسرائيل الان . .أن الفتيات الغير متزوجات تجذبن شعورهن بعيدا عن وجوههن بدون تغطيه الشعر...
و مازال فى الاعتبار أنه لا يصح للفتاة اليهودية أن تعرى صدرها من الترقوة الى المنطقه الاسفل.
هل تمييز و قمع للمرأة؟
فى التقاليد اليهودية ان الرجال و النساء الصالحين يرتدون تقريبا نفس الشئ فيما يتعلق بالاحتشام ...
لماذا يواجه الذكر اليهودى المعتدل فى فرنسا فقط؟؟
عسى ان يهدينا القدوس لطريق الصواب ..الذى نكون خاضعين لارادته و عسى ان تملا حياتنا بالخشيه المستمره و لذه معرفته فى كل لحظه .
صور للحجاب اليهودي
ويمكنكم البحث عنه في google باسم Jewish scarf
فهل فكرتم من أين جائت موضة الحجاب الاسلامي الــ spanish هذه الأيام
ورسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا عن هذا التقليد الأعمى لليهود الذي سيحصل من قبل المسلمين
فعن أبى سعيد الخدري رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لتبعن سنن (أي العادات والموضة) من قبلكم شبرا بشبر ، وذراعا بذراع ، حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه (حتى لو دخلوا مكان خطر كبيت حيوان مفترس لدخلتم خلفهم من باب التقليد) .
قلنا : يا رسول الله ، اليهود والنصارى ؟ قال : فمن ؟" رواه البخارى
وللأسف هناك نساء في قنوات وبرامج تُسمى ( إسلامية ) بيطلعوا لابسينه !!
وقد نهت الشريعة الإسلامية عن التشبه بالكفار ، و أمرت بمخالفة أهل الكتاب من الزي و الهيئة
فلقد قال صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمرو بن العاص حينما رأى عليه ثوبين معصفرين ـ مصبوعين بالعصفر ـ : ( إن هذا من ثياب الكفار فلا تلبسهما ) رواه مسلم .
أختي الغالية إن الحجاب ليس ( غطاء الشعر ) و لا حتى ( غطاء البدن ) !!
بل أكثر من ذلك , كما يقول الدكتور محمد إسماعيل المقدم : في كتابه
" عودة الحجاب "
" ليس الحجاب الذي نعنيه مجرد ستر لبدن المرأة ..
إن الحجاب عنوان تلك المجموعة من الأحكام الاجتماعية المتعلقة بوضع المرأة في النظام الإسلامي ، والتي شرعها الله سبحانه وتعالى لتكون الحصن الحصين الذي يحمي المرأة ، والسياج الواقي الذي يعصم المجتمع من الافتتان بها ، والإطار المنضبط الذي تؤدي المرأة من خلاله وظيفة صناعة الأجيال ،وصياغة مستقبل الأمة وبالتالي المساهمة في نصر الإسلام والتمكين له ."
الصورة تابعة لما قبلها
Two Jewish women in Tunisia between ca . 1900 and 1923
صورة اثنين من النساء اليهوديات في تونس لنقارن هذه الصوة بما قبلها ستلاحظ التتشابه في القرطاس الذي يعلو الراس وينسدل منه الحجاب الذي يغطى جميع البدن
قد تبدو هذ الصورة لامرأة مسلمة من افغانستان لزيها الأزرق ولكنها فى الحقيقة صورة لامرأة يهودية تسكن فى القدس سنة 2005
عائلات تغطيه الوجه فى بيا شميس ..عباده مدمره
هذه الصور من شارع نهارهايردين فى بيت شميس ارسلت الى رويترز
الاصغر سننا تبدوا فى الرابعه من عمرها كلهن مغطى بالسواد من الراس للقدم ما عدا الصغرى التى ترتدى الاحمر مع الابيض مع الازرق مع غطاء راس ازرق
هؤلاء الفتيات ذاهبات الى مدارسهن فى القدس و يزعم الكاتب ان هذه الاسره هى جزء من عباده تنتشر كانتشار النار فى الهشيم
مع العائلات التى تنضم لها كل اسبوع
و هذه ترجمه الى ما وصل الى رويترز
تفاصيل العباده و التنظيم
على كل فتاه ان ترتدى 3 طبقات من الملابس يغطيها شال
• يجب ان تغطى العينين تماما ماعدا فتحه للرؤيه و التنفس (هن يرون ولا يرين )
• عضوات هذه العباده مقتنعات بتصرفاتهن و تؤمر الفتيات ان تمشين فى الشوارع الرئيسيه لنشر كلمه الله على الملأ
• بعيدا عن الملابس هناك صدمه مروعه خاصه بمنع الاغتسال اكثر من مره فى الاسبوع و طقوس الزواج (chupah) و بها يتم الفصل بين الرجال و النساء بما فيهم والدى كل من العريس و العروس و الاكثر جدية من ذلك ان العريس لا يلمس العروس لكى لا يقترفوا ذنبا عندما ينظر الناس الي الزوج وهو يمسك بيد الزوجه باتجاه الغرفه التى يقام فيها العرس ،( ألا يشبه هذا تحريم الاختلاط في الاسلام ) و بعد طقوس الزفاف اليهودى فان للعروسين دقائق قليله من الخصوصيه ولا يستطيع الزوجان التلامس او اتمام الزفاف حتى تغتسل العروس من اخر حيضه لها و غالبا ما يبذل جهدا هائلا للتاكيد على انها قد اغتسلت قبل الزفاف ( سبحان الله قال تعالى وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ )
• و هذه العباده يدعمها حاخام بعينه ولن اذكر اسمه الان فهو يدعمهم على الملا رغم انه يزعم انه لا يستطيع ان يرغم على هذه العادات المراه التى لا تريدها
• مازالت هناك الكثير من الفتيات اللاتى ترغمن على ارتداء مثل هذه الملابس على الرغم منهن و ترفضن من مجتمعهن و عامة عندما تمشى مجموعه من عضوات هذه العباده فى الشارع فان طابورمن الشابات تضايقهن وتسيهن باقذع السباب
• ومنذ اسبوعين نشرت حادثه فى المنتدى: وهي فتاة أجبرت على اللباس بهذه الطريقة لمدة سنتين ، انفصل والعثور على صديقها العربي.
فى الماضى حاول حاخامات: الحرب على هذه الظاهر لدرجه ان طالبوا بمحاكمتهم
من الجدير بالذكر ان هذه ليست عائلات baalei teshuva (الصحوه الدينيه) كما فى حاله الام طالبان لكنها عائلات محترمه و معروفه فى القدس فالاجراءات التى عاده ما تطغى على هذه العائلات عندما تسقط فتاه من هذه العائلات ضحيه لهذه العباده يتم الفصل التام بين العباده و بقيه العائله
و ادعو الغير مصدقين لهذه الاشياء المفزعه لمراجعه ذلك بنفسه وانا واثق انه سوف يتفاجأ بقوة هذه العبادات المدمره التى سوف تتسبب فى تخلف عقلى للفتيات
•
المصدر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Jewish wedding party in Kouba , Caucusus . Bride with large veil around her
صورة لزفاف يهودي قديم فى تونس تأملوا ملابس النساء وكيف أنهم لا يختلطون بالرجال فهم يقفون على جانب الأطفال والرجال على الجانب الأخر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عودة النقاب عند اليهود الأرثوذكس فى إسرائيل، و يسمى البرقع اليهودى Frumka
Modesty: Some ultra-Orthodox women in Israel are wearing burqas.
يمكنكم المشاهدة بالتفصيل هنا
الجزء ألأول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والترجمة
هل البرقع دخيل على اليهودية ؟
الجزء الاول
البرقع اليهودي ( الفرومكا )
مناقشة اخر موضة للفرومكا او بمعنى اصح البرقع اليهودي فى المجتمع اليهودي
في المحكمة اليهودية ( بيت الدين ) فأنا أسأل لأن هناك رداء يسمي الفرومكا يشبه البرقع الإسلامي
فإنه الأن يتم ارتداءه من قبل بعض نساء اليهود الارثوذكس المتشددين فى اسرائيل
سارة بيتشز تتحدث مع مريان شفيف التي فجرت القصة فى المملكة المتحدة
ولقد بدأت بسؤال مريام
عن الحالة الشرعية لجلب هذه الحاله للحياه العامه ولقد كانت حالة استثنائي فإن بيت الدين فى القدس لم يري أى شئ مثل هذا من قبل لقد طلب رجل ان يطلق زوجته (get) اى الطلاق اليهودي لأن زوجته قد شرعت في ارتداء طبقات عديدة من الملابس ونقاب علي الطريقة الإسلامية وشبيه بالبرقع و فى المجتمع الارثوذوكسى المتشدد حيث يعيش الامر الذى لم يكن معروفا على الاطلاق و قد وجد انه من الغريب ان يطلب منه التطليق الذى يمنحه بيت الدين (المحكمه اليهوديه) و مع ذلك فانها مستمره فى الظهور
لقد اعتلت منصه المحكمه مرتديه غطاء على وجهها الذى لم يسمح لها فعلا بالرؤيه .. فقد اصطحبت طفل ليقودها واحد من اطفالها العشره ليقودها خارج المحكمه
لقد وجدوا قضاة الحاخامات هذا الأمر غريب جدا أنهم اعتقدوا انها تعاني من مرض عقلي واحالوها إلي الفحص العقلي لذلك فقد كانت قضية غريبة جدا
وهذه المرأة التى كانت محور قضية الطلاق تلك تتبع مراة بعينها تسمي (كيرين زوجه الحاخام )
ســـــ : هل من الممكن أن تخبرينا قليلا عن هذه المجموعة من النساء الارثوذكس المتشددين ؟
ج : حسناً عندما ظهرت حالة الطلاق هذه للمرة الأولى اعتقدت الصحافة انها مجرد حالة فردية
( الذين اعتقدوا انها امراة مجنونة ) ولكن بعد مضى شهور قليله تحول الامر فقد ظهر انها فعلا واحده من 100:150 امراه و يتبعون امراه تسمى كيرين زوجه الحاخام و لقد عهدت على نفسها ان ترتدى عشره جيبات وسبع نقابات و دائما ترتدى قفازات فى يديها
و تلك النسوه قد قررن بشكل اساسى اتباع زوجة الحاخام كيرين التي بدأت هذه الحركة
ســـــ : لماذا عهدن علي انفسهن فعل ذلك ؟
ج : حسنا تعتقد هذه النساء ان الاحتشام امر مهم جدا جدا جدا و كلما كنت محتشما كلما عجل ذلك بقدوم المسيح لذلك فهم يؤمنون ان مع كل جيبه يلبسونها تقدم المسيح خطوه
ســـــ : و خارج محددات هذه القضيه هل هناك اى دليل على هذه الظاهره فى تزايد فيما بين المجتمعات الارثوذكسيه المتشدده حول العالم؟
ج : حسنا مره اخرى فى الواقع النساء يرتدين بالفعل النقاب على رؤسهن و فوق وجوههن الامر الذى يعتبر مغالى جدا جدا مع ذلك فان فى عالم الارثوذكس المتشدد الان فان المعتاد تغطيه الكوعين و الركب لكن فى الاعوام القليله الماضيه تزايد النفور فى صحافه المجتمع الارثوذكسى المتشدد على سبيل المثال لعرض صور النساء فان صور النساء و اشكالهن مهشما بطريقه واضحه لقد كانت هناك قضيه تناقش بشكل دائم مؤخرا على الانترنت فى موقع للاسرائيليين الارثوذكسيين المتشددين يخبر عن الاستقصاء على الحرب على لبنان 2006
به صوره للقضاه الخمس الذين انتجوا التقريروكان واحدا منهم امراه فى السبعين من عمرها (سبعينيات العمر )روث جافيسون و قد طمسوها فى الصوره
و قد طمسوها بالسواد لانهم لا يريدون ان يرى رجال المجتمع الارثوذكسى المتشدد صوره هذه المراه حتى لو كانت قاضيه فى السبعينيات من عمرها
ســـــ : (هل توجد هناك قصص متشابهه فى بريطانيا؟؟؟)
ج: إن قضيه زياده الضغط حتى تكون محتشما امر صحيح فى المجتمع الارثوذكسى المتشدد هنا فى الولايات المتحده و فى اسرائيل و فى كل مكان و كما يحدث هنا بالتاكيد رغم اننى لم ارى نساء يرتدين البرقع (نساء يهوديات يرتدين البرقع ) بعد انه من الصحيح ان هناك واحد من الحاخامات الحاخام فوك الذى كتب (المرشد الى احتشام النساء) الذى يستخدم على نطاق واسع عبر العالم الارثوذكسى المتشدد و الذى يقول بعض الناس انه يلقى باللوم عليه لما يعتبر مغالاه فى الاحتشام
ســـــ : لماذا لم يثبت احد نقطه ثابته للاحتشام؟ و ما الذى يجب ان ترتديه النساء فى المجتمعات الارثوذكسيه ؟؟
ج: اعتقد انه رد فعل كبير ما يحدث فى المجتمع العام يصبح اقل احتشاما و هناك ضغط على المجتمع الارثوذكسي ان يصبح اكثر احتشاما فالناش تشعر انهم مهددون , فيشعرون بان عليهم ان يحموا انفسهم مما يحدث فى المجتمع الخارجى لذلك فهم يصبحون اكثر فاكثر احتشاما و العامل الثانى هو ان فى العقد الماضى اصبح العالم الارثوذكسى اكثر انفتاحا و اختلاطا فى العالم الاوسع و الكثير من الارثوذكسيين المتشددين يذهبون للعمل فى اسرائيل و هناك تعرض اكثر للانترنت على الرغم من انه ليس بشكل واسع لكنه تعرض و الناس الذين لديهم هواتف من الجيل الثالث يستطيعون الدخول على الانترنت يستطيعون الدخول على الانترنت و يحصلون على كافه النصوص اعتقد انه مجتمع يشعر انه محاصر قليلا و مهددا الى حد ما ورد فعل هذا المجتمع منغلق على نفسه كمحاوله لحمايه نفسه لفعل ما هو اكثر بالفعل و من ذلك الاحتشام فمنذ 12-15 عاما لم تعد الفتيات الصغيرات على لبس الشرابات الطويلهلكنهن يفعلن الان فهناك ضغط دائم لفعل الكثير و الكثير و يكن اكثر احتشام بسبب هذه الاسباب تحديد
الجزء الثانى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذه المرأة هي اليهوديه التي قتل احد شيوخ المسلمين اليمنين زوجها
وكانت هي وعمها يتابعون القضيه ويطالبون بالقصاص لزوجها
اما مسالت حجابها فهي يمنيه تسير على عادات وتقاليد بلادها
ولقد ظهرت في برنامج صدى الاسبوع على قناة السعيده
وهذا رابط الخبر نقلته قناة العربيه بالحكم الصادر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولكن ما اجمل النقاب حتى على اليهوديه
وهم يهود متمسكين بعادات اليمنيين
اما العرب المسلمات ما يركبن الطائره متوجهات للندن وباريس يركبون كلهم عرب وبعد نصف ساعه اشباه انجليز ولا تري جلباب عليهن ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن الحاخامات اليهود الذين ينتمون لإحدى الجماعات الدينية المتشددة في إسرائيل "الحريديم" أصدروا فتوى دينية تلزم النساء الإسرائيليات بارتداء النقاب وعباءة واسعة لإخفاء كل أجزاء الجسد وعدم التبرج بالإضافة إلى عدم الحديث في الهاتف المحمول في الشوارع أو محطات الأتوبيس والأماكن العامة حفاظاً على مكانة واحترام المرأة لجسدها وذاتها وتنفيذاً لتعاليم الدين اليهودي الذي يدعو إلى الالتزام بالأخلاق والاحتشام.
وقالت "معاريف" أن هذه الفتوى تعتبر نوع من التطرف والتشدد الذي تنادي به بعض الجماعات الدينية"الحريديم، وهو ما يعتبر بداية لولادة طالبان يهودية في إسرائيل - وفقاً لما كتبه إسحاق تسلر الصحفي بمعاريف-.
وأضافت الصحيفة أن الحاخامات اليهود الذين قاموا بإصدار هذه الفتوى قاموا بتوزيعها في الشوارع ولصق الآلاف منها على الجدران، وأن هذه الفتوى تحمل توقيعات العديد من الحاخامات وعلى رأسهم الحاخام اسحاق طوبيا رئيس طائفة "الحريديم".
وقالت أن الفتوى تجرم الحديث في الهاتف وتمنع أصحاب الملابس من بيع ملابس نسائية قصيرة وعارية وعرضها في واجهات المحال التجارية، إلا أن أصحاب المحال التجارية أبدوا رفضهم لهذه الفتوى واستمروا في عرض ملابس نسائية تخالف فنوى الحاخامت اليهود، الأمر الذي أدى إلى وقوع مظاهرات وأعمال شغب من قبل من ينتمون للجماعات الدينية ضد أصحاب محلات الملابس.
صورة أخرى لأمراة يهودية فى اسرائيل تغطى وجهها بشئ يشبه النقاب وهى تنتمى الى جماعة الحريديم the ultra-orthodox
وهذا رابط الخبر باللغة العبرية ويمكنكم ترجمته إلي العربية عن طريق جوجل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] طالبت "فتوى" يهودية النساء اليهوديات المتدينات من مجتمع "الحريديم"
في القدس، بوضع شالات فوق رؤوسهن وملابسهن، بحيث تغطيهن من رؤوسهن وحتى أخمص أقدامهن. ورغم أن شريحة من اليهود المتدينين كانت قد اتبعت هذا النهج من قبل، إلا أنها كانت شريحة صغيرة نسبيا، وما يميّز هذه الفتوى الآن هو أنها صادرة عن تيارات يهودية متدينة مركزية لها ثقلها في مجتمع الحريديم ، ويقف على رأسها حاخامات كبار.
وذهبت صحيفة "معاريف" التي نشرت الخبر على موقعها الأربعاء 28-7-2010، إلى وصف الوضع في الأحياء المتدينة اليهودية بالقدس أنه بات أشبه بحكم حركة "طالبان"، وتأتي هذه الخطوة لتغطية الأماكن التي تصف جسد المرأة، وذلك من أجل"تقوية حرمة وقدسية المرأة بدل إبراز الجانب الدنس".
وترفض هذه التيارات الاكتفاء بلبس الفساتين والتنانير والقمصان الطويلة التي كان ارتداءها متبعا سابقا، وتطالب بارتداء ملابس سوداء طويلة تغطي كل الجسم.
وقد علّقت هذه الجهات إعلانات وملصقات في أرجاء الأحياء المتدينة في القدس تدعو إلى التزام النساء باللبس الجديد الذي "لا يصف ولا يشف"، وتدعو أصحاب محلات الملابس إلى عدم بيع الملابس الضيقة والقصيرة، "لأن ذلك ينافي تعاليم التوراة التي ترفض هذا الشكل من اللباس بصورة مطلقة والذي يجلب ويلات كبيرة".
وأوضحت "معاريف" أن أصحاب المحلات الذين تجاهلوا هذه الدعوة، تعرضوا لهجوم من قبل "متطرفين حريديم"، وتم تكسير زجاج محلاتهم ، وذلك لأن "الملابس التي يبيعونها تتعارض مع المواصفات المطلوبة".
أصوات معارضة
ورغم أن الصوت الداعي إلى هذا التوجه آخذ بالارتفاع أكثر فأكثر، إلا أنه في الشريحة المتدينة، هناك من يرى أن هذا التوجه ينمي عن "مبالغة دينية مرفوضة كليا"، وهناك من اعتبرها "تجاوزا للخطوط الحمراء".
الراف ابراهام يوسف، ابن الرئيس الروحي لحركة شاس عوفاديا يوسف، أعرب من خلال أحد المواقع عن رفضه للباس الجديد. وأوضح أن "أحدا من أجيال الحاخامات السابقة لم يحث على ارتداء ملابس غريبة وملفتة للنظر.. لم يكن هناك عادة من هذا النوع أبدا. الحاخامات حثوا المرأة على ارتداء ملابس جميلة حتى في الأيام التي تكون فيها محرّمة على زوجها..".
منع الهواتف الخلوية.
ولم تقف الأمور عند حد اللباس، فهناك ملصقات أخرى تشير إلى وجود مثير آخر للجدل هو الهاتف الخلوي.
وبحسب التعليمات الجديدة، ستمنع نساء الحريديم، بدءا من الأيام القريبة القادمة، من التحدث في الهاتف الخلوي في الأماكن العامة والحافلات، وقد حذّرت الجهات الدينية التي تقف من وراء هذه الفتوى، النساء من تجاوزها.
عندما أرادت أمنة نصير ان تحارب النقاب وتنفي وجوده في الإسلام
ذهبت لتبحث عنه فى كتب اليهود فوجدته واضحا !!!!!
فهي بذلك بدلا من أن تقول هو عادة أمهات المؤمنين قالت عادة يهودية
وليس هذا مجال الرد علي الكتورة ولكن فقط سأرد بسؤال
هل كل هذه الشعوب كانت تتبع اليهود وتقلدهم علي مر العصور
في ألبوم
تاريخ الحجاب وبدايات السفور ... في كل بلد جرح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعموما لقد أفادتنا في بحثنا هذا
وهذا نص كلام الدكتورة " ارجعوا إلى سفر التكوين، أو العهد القديم، وكذا موسى بن ميمون
النقاب أصله توراتي من الشريعة اليهودية.. ارجعوا للعهد القديم، وارجعوا لسفر التكوين تعلّموا وأقرأوا إصحاح 38 و24
ستجدون الآتي: "عندما ترملت "ثامرين أو لامرين" وعادت لبيت أهلها تنقبت وتلفعت".. فيأتي "الهالة خاه" أي الحكماء كما نقول الإمام الشافعي الإمام أحمد.. أي الفقهاء، يقول: عندهم المرأة اليهودية التي تخرج من دون غطاء وجهها تعتبر في حكم الزانية
في المشنا والجمارا نجد "المرأة القمحية".. هذه المرأة لها سبعة أبناء كلهم أصبحوا حاخامات فسألوها: كيف استطعت أن تربي 7 حاخامات، فكان ردها: "لأن جدار البيت لم يرَ شعري" الحجاب ينتشر بين الإسرائيليات
سامح أبو وديع – فلسطين 48
- لم يعد ارتداء الحجاب في إسرائيل يقتصر على المتدينات اليهوديات ولا على الإثيوبيات واليمنيات كبيرات السن ، فمؤخراً انتشر الحجاب وبشكل واسع في معظم التجمعات اليهودية كظاهرة جديدة لم تشهدها إسرائيل منذ قيامها ..
- وفي كتاب " المرأة اليهودية في الأدب الحاخامى " للحاخام اليهودي .د. براير جاء :
"كانت عاده المرأة اليهودية أن تظهر في العلن برأسها مغطاة وكانت أحيانا تغطى الوجه كله تاركه عينا واحدة فقط (وهو المعروف في الإسلام بالنقاب؛ ألا يكون هذا دليلا ليس على تشريع الحجاب بل النقاب أيضا)
- وقد أورد عن عدة حاخامات مشهورين قولهم : " ليس لبنت من بنات إسرائيل أن تمشى برأسها مكشوفة… ولعن الرجل الذي يجعل شعر زوجته يرى …والمرأة التي تكشف شعرها للتزين تجلب الفقر".
- يذكر أن الشريعة اليهودية تجيز للرجل تطليق زوجته إذا لم تلتزم بارتداء غطاء الرأس أمام الغرباء ، وقد أشار الحبر اليهودي موسى بن ميمون إلى أن ذهاب المرأة اليهودية للسوق وشعرها مكشوف يخرجها من ديانتها اليهودية ..
- ويتضح من ذلك أن العامل الديني هو من يقف وراء هذه الظاهرة الآخذة بالانتشار في إسرائيل ؛ فقد أكدن أنهن يهدفن للحصول على رضا الله الذي يقر ذلك لهن .
والملفت أن تلك النسوة لم يكتفين بارتداء الحجاب وحسب ؛ بل ارتدين الزي الطويل والذي يشبه إلى حد قريب الزي العربي، وقد ذكرن بالتقارير التي أجريت معهن أنهن تعرضن للمشاكسة والتحرش من قبل الشبان الصهاينة لكثرة الشبه بينهن وبين النساء العربيات من فلسطينيات 48
والمفاجأة الأخري هل يحرم علي نساء يهود ارتداء السراويل أو الجينز ؟؟
لأن هناك ايه فى سفر التثنيه 22:05 تقول أن المرأة اليهودية ينبغي أن ترتدي التنانير أو الفساتين ولا للسراويل أو البنطلون الجينز ؟
Question: Does the Torah tell Jewish women to wear dresses and not pants?
Deuteronomy 22:5 say that Jewish woman should wear dresses or skirts and not pants, slacks, jeans?
هذا السؤال سأله احد اليهود ليجيب عليه أحد الحاخامات
Answer: The verse you refer to: "A man's item shall not be upon a woman, and a man shall not wear a woman's garment" is indeed the source which prohibits wearing clothes specifically intended for the opposite sex
الآية التي تشير إلى ما يلي : "أن للرجال ما ليس للمراة ، و الرجل لا يجوز ارتداء ملابس المرأة " هو بالفعل المصدر الذي يمنع ارتداء الملابس التي هي في الأساس محددة للجنس الآخر.
المصدر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سبحان الله ألا يذكرنا هذا
بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :" لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال " رواه البخاري.
فهل تستمع اختنا المسلمة التي لا تكتفي بإرتداء البنطلون فقط بل يكون ملاصق جدا لجسدها بشكل مأساوي لا يليق بوصف وشكل البنت المؤمنة العفيفة حتي ليفنى وزيرة خارجية اسرائيل تحترم الحجاب
كانت "صحيفة يديعوت أحرنوت" نشرت تقريرا يسخر من "الغطاء الأبيض الذي وضعته تسيبي ليفني عندما التقت الحاخام عوباديا يوسف الشهر الماضي ( فبراير) اثناء حملتها الانتخابية "، مشيرة إلى "أنه يشبه نوعا من الستائر التي تعود للخمسينات". ودعت ليفني "للالتزام بالزي المعروف والمحدد الذي يرتديه المجتمع اليهودي الأرثوزكسي المتدين في إسرائيل"، في إشارة إلى الحجاب اليهودي المعروف وليس أية قطعة قماشية.
لا أخفي عليكم كنت أحب مشاهدة الأفلام التاريخية وخصوصا أفلام المعارك والحروب وكان ما يلفت انتباهي هو زي النساء
وهذا المشهد من فيلم مملكة الجنة
Kingdom of Heaven
الذي يحكي قصة الحروب الصليبية مع صلاح الدين وفي هذه الصورة الملكة ايزابيلا وهى تقابل البطل في طريق خروجها الى المنطقة التى حول المسيح فيها الماء إلي خمر كما تدعى وجنود الحراسه من خلفها
وما يعنينا هو زيها الحجاب والبرقع هى وجاريتها هذا الحجاب الذي تكرر فى أكثر من مشهد فى الفيلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وكذلك الفيلم الشهير " القلب الشجاع "
Brave heart
حيث تظهر فيه الأميرة الإنجليزية بحجاب وبرقع وإن كان خفيفا